شارع الحب

مرحبا بكم فى منتدى شارع الحب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شارع الحب

مرحبا بكم فى منتدى شارع الحب

شارع الحب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شارع الحب

افلام*** اغانى***برامج***العاب***اسلاميات***

المواضيع الأخيرة

» اشهد يازمان د. أديب بازهير
من قال في مؤمن ماليس فيه حبسه الله في ردغة الخبال I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 15, 2010 11:36 am من طرف كيان أنسانة

» عد الي حبيبي
من قال في مؤمن ماليس فيه حبسه الله في ردغة الخبال I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 14, 2010 3:39 pm من طرف كيان أنسانة

» حرام عليك حرام
من قال في مؤمن ماليس فيه حبسه الله في ردغة الخبال I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 14, 2010 3:26 pm من طرف كيان أنسانة

» تعالو بنا شباب وبنات نتناقش فى الحب؛؛؛؛؛؛؛؛.
من قال في مؤمن ماليس فيه حبسه الله في ردغة الخبال I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 13, 2010 9:38 pm من طرف البنوتة الشقية

» اغنيه فى حاجات لنانسى عجرم
من قال في مؤمن ماليس فيه حبسه الله في ردغة الخبال I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 13, 2010 11:51 am من طرف البنوتة الشقية

» اصعب سؤال....من هو شريك حياتي المناسب ؟؟
من قال في مؤمن ماليس فيه حبسه الله في ردغة الخبال I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 12, 2010 10:10 pm من طرف البنوتة الشقية

» لماذا الفتاة تخفي حبها ..؟؟؟
من قال في مؤمن ماليس فيه حبسه الله في ردغة الخبال I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 12, 2010 9:57 pm من طرف البنوتة الشقية

» سؤال إلى الرجل بالذات!!! متى يعترف من يحب بقيمة الحبيبه
من قال في مؤمن ماليس فيه حبسه الله في ردغة الخبال I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 12, 2010 9:26 pm من طرف البنوتة الشقية

» أجمل عيون
من قال في مؤمن ماليس فيه حبسه الله في ردغة الخبال I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 10, 2010 8:23 pm من طرف البنوتة الشقية

التبادل الاعلاني


    من قال في مؤمن ماليس فيه حبسه الله في ردغة الخبال

    شارع الحب
    شارع الحب
    Admin


    عدد المساهمات : 224
    تاريخ التسجيل : 26/05/2010
    العمر : 34
    الموقع : http://love.highforum.net/

    من قال في مؤمن ماليس فيه حبسه الله في ردغة الخبال Empty من قال في مؤمن ماليس فيه حبسه الله في ردغة الخبال

    مُساهمة  شارع الحب الأربعاء يونيو 02, 2010 9:32 am




    قال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {ومَن قال في مؤمن ما ليس فيه حبسه الله في ردغة الخبال حتى يأتي بالمخرج مما قال }

    وردغه الخبال هي: عصارة أهل النار.


    وقد جاء الوعيد فيها لاثنين هما: شارب الخمر؛ فإنه يُسقى يوم القيامة من هذه العصارة.. وصاحب الغيبة، وبهذا يكون النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قد قرن حد مدمن الخمر بالذي يفتري على المؤمنين ما ليس فيهم، بسبب ظنه السيئ بهم.


    وقد حذر الله ونهى عن ذلك أعظم النهي، فقال: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً [الحجرات:12] ولم يقل إن كثيراً من الظن إثم، ومع ذلك حذَّر من كثيره لأنك لا تعرف أيها الإثم، وأيها ليس بإثم، إلا إذا اجتنبت كثيراً من الظن، وهذا الظن السيئ تأتي معه شبهاتٌ وأدلة لا أصل لها في الحقيقة.


    فكيف إذا كان الأمر اختلاق وافتراء ومجازفة بغير علم وبغير برهان وبغير بينة؟!


    فكان جزاؤه أن يحبس في ردغة الخبال، وهي عصارة أهل النار.


    والنار كلها عذاب، وكلها نتن، وكلها ظلمة وقسوة وشدة، لكن طينتها وعصارتها أخبث وأنتن وأجيف!


    إذاً الأمر خطير، والمسألة ليست كما يظن الناس؛ فلا يجوز للإنسان أن يقول في الناس ما يشاء، وأن ينسبهم إلى الضلال أو البدع أو الكبائر، فإنه يقول الكلمة لا يلقي لها بالاً فتهوي به في النار سبعين خريفاً كما في الحديث، ومثل هذه الكلمة التي يقولها الإنسان لا يكفرها إلا أن يستعفي ممن قال فيه، وأن يستغفر من ذلك، وأن ينشر ذلك كما نشر هذه الرذيلة، وهنا يكون الأمر في غاية الصعوبة.


    ولقد كان السلف الصالح في هذه القضية على ضربين: فمنهم من نظر إلى حال من اغتابه وافترى عليه وتكلم فيه، ونال من عرضه نظرة الإشفاق والعطف، وقال: هذا مؤمن وهذا مسلم، ولا أريد أن أقف يوم القيامة بين يدي ربي مع مؤمن ولو ساعة أو لحظة، فقال: كل من تكَّلم في عرضي من المؤمنين فهو في حل.


    ومنهم من كان على النقيض من ذلك، ومنهم سعيد بن المسيب كان يقول: 'والله لا أحل ما حرَّم الله، فالله حرَّم عرضي وحرم غيبتي فلا أحلها لأحد، فمن اغتابني فأنا أقاصه يوم القيامة ' .


    ولا سيما مع شدة حاجة الإنسان يوم القيامة إلى الحسنات، وربما كان هؤلاء المغتابون والطاعنون والمفترون من ذوي العبادة والجهاد والصلاة، ولكن وقعوا في أعراض الناس ولم يتنبهوا لهذه الديون، وهذا الخطأ الذي لا يتنبه إليه كثيرٌ من الناس، ولذلك يقول: أنا أولى بأن آخذ من حسناتهم مقابل ما أخذوا من عرضي في هذه الدنيا.


    فلذا نرجو من الله أن نكون من أهل العفو والصفح، كما أمر الله تعالى: وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا [النور:22] وهو ما يحثنا إليه.


    ويحببنا إليه ولكن في مقام التحذير من الوقوع في أعراض المسلمين نقول لأنفسنا: من يضمن أن من اغتبناه أو افترينا عليه أو جرحناه يعفو عنا، فهو لا يدري أصلاً، فيأتي يوم القيامة وله حسنات مثل الجبال من أعمال الذين اغتابوه وهو لا يدري بذلك، فلذلك هو أمرٌ جلل وخطير، نسأل الله أن يعافينا منه.




    للشيخ / سفر الحوالي




      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 7:46 am